رمضان كريم.
مَن تصدّر فيالق الأسرى وقوافل الشهداء لن ترهبه رشقات الفشنج.
حتى وإن احتاج الأمر لإستخدام النووي.
محاولات العدو المركزي اختبار ردّنا إن فكّر في العدوان الزماني أو المكاني. اللفظي او المعنوي
أو المادي.
سوف يرى المفاجآت التي لم يحسب لها حساب.
جعبتنا ورصيدنا الشعبي فيها الرد الذي سيكون مزللزلاً في كافة أماكن تواجده.
فلسطين أكبر من الجميع. والمقدسات لن تكون لغيرنا.
نحن من يفتدي الثوابت ونحرق الأخضر واليابس دونها.
ومن يساوم على فيالق الأسرى وقوافل الشهداء عليه أن يستعد لدفع الثمن.
ويا جبل ما يهزك ريح.
و شعبنا سوف يكسر قواعد الاشتباك مع المعتدي.
منصة الإعلام الوطني.