إلى شيخ المجاهدين د. لطفي / الشاعر
ابراهيم ذيب سليمان
إن كان شعري واحةً
فالشِّعرُ عندك أرحبُ
من حُسنهِ .. وجمالهِ
احترت... ماذا أكتبُ
إن قلتُ : أنَّكَ رائعٌ
سأكون عفوكَ أكذبُ
بل أنتَ أروع سيدي
حقاً بشعركَ أطربُ
فالشعرُ عندك حرفةٌ
وبكلِّ حَرفٍ ... تلعبُ
تأتي الحروفَ بخفَّةٍ
وتَصُفُّها .... وتُقَلّبُ
من كانَ مثلك سيدي
بالشعرِ لا ... لا يُغْلَبُ
ابراهيم ذيب سليمان