(كما يكويني يكويها )
لم نشتاق ?? ان نشتاق ونتلاقى
لقانا لا يخفف شوق
رب يؤجج الاشواق.. ويشعلها كما البركان
والقاها ..اشتاق لقربه اكثر .ليشعل في نيرانه ....
محالا لقانا يطفئها
واسمع من حكاويها ...
واصغي لشكاويها ...
والحب الظالم الجبار ..كما يكويني يكويها
لسماع الاسم اناديها ...
فاسمها بالذات كموسيقى
وسببا كي اناجيها ...
وان غارت .............. يا ويلي
كلبؤه وكالوحوش تصير ...
تسير الي هائجة ...نارها كحريق غابات
اعجز ان اطفيها .....
وان غضبت .....كم يلزمني اياما ...
ادللها ......اناجيها .... اناغيها ....
وارجع كي اراضيها ....
واحمل جوهري الغالي.واقطف ورد بستاني
لاءهديها ....
والغي كل مواعيدي ..وقانون صرامتي الغيه
وان تبكي ..... دموعها تخترقني كسهم ...ونصلا حادا كم يؤلم ....
فاءطوف اطوف بالعالم
لاهديها بساط الريح
واصيد من البحر مرجان
واكتب للشعر دواوين
واجعل عدد من الغادات
جواري من جواريها ........